من هي البلوجر نادية الخولي ويكيبيديا السيرة الذاتية
تعد البلوجر المصرية نادية الخولي شخصية متألقة وبارزة وجميلة شهيرة في مجال الموضة والازياء، كذلك على ذلك الأمر أنها كسبت على عدد كبير من المتابعين على مستوى الوطن العربي، وبعد نشطت في دول كبيرة عظمى ولها معارض مختلفة، ومن ثم نتعرف سويا على كافة المعلومات من خلال السطور التالية :
اسمها الحقيقي هو نادية الخولي وهي من مواليد القاهرة في تسعينات القرن الذي مضى.
وكما هي تعتنق الديانة الإسلامية ودرست اللغة الإنجليزية.
وهي تعشق نادية الخولي مجال الأزياء والموضة وقد اشتهرت شهرة واسعة من خلالها.
فهي من أحد الشخصيات التي قد نالت على شهرة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
نادية الخولي السيرة الذاتية :
نادية الخولي من أكثر الشخصيات الذي حصلت على شهرة واسعة وكبيرة في مجال الموضة والازياء، زمن ثم انها اعلنت بنفسها من مدة قصيرة عن افتتاح أول معرض لها الجديد الذي فيه العديد من الموضة والازياء العالمية التركية، وهنا على موقع اللمسة الذهبية سنتعرف وإياكم عليها من خلال سيرتها الذاتية الكاملة وهي كالتالي:
الإسم: نادية الخولي.
تاريخ الميلاد: في 90 القرن الماضي.
مكان الميلاد: بمصر، القاهرة.
الجنسية: نادية الخولي هي تحمل الجنسية مصرية.
التحصيل العلمي: نادية الخولي تحصل على شهادة بكالوريوس في اللغة الإنجليزية.
الجامعة: بمصر، القاهرة.
الحالة الاجتماعية: متزوجة من محمود رضا.
أبنائها: لم يتم الكشف عنهم.
النشاط: منذ عام 2014 وما زالت نشطها حتى وقتنا هذا.
اللغة: تتكلم باللغة العربية الفصحى.
كم عمر نادية الخولي :
البلوجر نادية الخولي تبلغ من العمر العقد الثالث من عمرها الحقيقي، كما وهي حتى الان لم تعلن على بعد عن التفاصيل الشخصية التابعة لها.
ما هي ديانة نادية الخولي :
نادية الخولي هي تعمل في عالم الموضة والازياء حيث وهي حققت شهرة واسعة كبيرة في الامر هذا، وبعد حصلت على متابعين أو متابعات وأنشات حساب رسمي لها على تطبيق انستقرام، ووصل عدد المتابعين بما يقدر مليون شخص أو كثر، ونادية الخولي هي تعتنق الديانة الإسلامية.
من هو زوج ناديه الخولي :
تصدرت البلوجر المصرية نادية الخولي على مواقع التواصل الاجتماعي واعلنت عن زواجها من عارض ازياء مصري وهو رضا محمود، وثم يعتبر خطيبها وزوجها الحالي ويبلغ من العمر 32 عام.
وفي نهاية مقالنا نسأل الله تعالى لنا ولكم السداد في القول والعمل. ( الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله ) مع تمنياتنا لكم بالتوفيق والفلاح.